 |
| رواية صراع الملكات pdf |
تحميل وقراءة رواية صراع الملكات pdf
ملكة السايرينات ديانكا المنبوذة الآتية من شواطئ بحر جزيرة يوكاي، ملكة الغرانيق أمفرتيت المتمردة ،تتأهب بشحذ مخالب سِربها للعودة لعرشها السابق، قائدة مملكة الحُور وجيف التي تحمل الإسورة الزرقاء ،والملاك الحارس للملك سايدن والتي تُريد وضع ملكها على سُدّة الحكم. فلمن تكون الغلبة ياترى؟ ومن هو المنتصر والملكُ المنتظر؟ وماهو مصير كوفان بعد أن أصبح أسيرًا لدى الغرانيق؟ وهل سيستطيع أن يأخذ بالقصاص من قاتلة أخيه بعدما أصبح أسيرًا عندها؟
وما قصة حراس المقابر؟ وماسبب خروجهم ؟
وماذا عن تيراس وبلشون والأحداث الصادمة والشيقة التي تصاحبهما وهل سيأخذ تيراس بالثأر ممن قتل زوجته وابنه؟ وماهي قصة السايرينا خمجر.وما سر علاقتها بلجُ وبطيمة؟ وما سر عودة بستين وقيامها بعملية تهريب من سجون مملكة الاخابيط بمساعدة مستشار مملكة الحيتان ، وما هو مصير أَجْنن وكمباد ولوسين المحبوسون على جزيرة يوكاي وهل ستساعدهم الخرائط التي وجدوها في الخروج من جزيرة الموت التي يقطنون بها؟
في هذا الجزء هناك شخصيةٌ محتالة، وبغيضة هي العقل المدبر لكل مايحدث، شخصيةٌ قلبت البحور السبعة رأسًا على عقب لغايةٍ في نفسها، صاحبة مقولة "في هذه الحياة لا تُمر دون ترك أثر " شخصيةٌ كنا نعتقد أنها فُنيت وانتهت في الجزء الأول، ولكنها لم تمت حتى أنها سوف تعذبنا كثيرًا لحين ذلك الوقت، لإن قلبها مازال ينبض ولن يتوقف إلا بتحقيق الوعد التي قطعته لأختها.
نبدة عن كاتب رواية صراع الملكات أسامة المسلم
كاتب سعودي ولد عام 1977 درس الأدب الإنجليزي في جامعة الملك فيصل يغلب على رواياته طابع الفانتازيا التاريخية والخيال العلمي بدأت اصدارته في 2015 رواية " خوف " التي صدرت عن دار مركز الأدب العربي حققت رواجا كبيرا في الخليج العربي.حقوق الطبع رواية صراع الملكات أسامة المسلم
هدفنا من نشر الكتب والروايات لكي تصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس حتى تعم الفائدة وتتسع دائرة المعرفة فجميعاً نعلم بأن هنالك صعوبات كثيرة للحصول على الكتب الورقية في أماكن كثيرة من الوطن العربي سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة و عدم توفرها في بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع حقوق الملكية : جميع الكتب المنشورة على موقعنا مأخوذة من مواقع أخرى إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر رجاءا قم بمراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا ...